وصل منسوب المياه في بحيرة سد الفرات (الأسد) بريف الرقة الغربي إلى أدنى مستوى له منذ خروج المنطقة عن سيطرة النظام في العام 2013، ما ينذر بكارثة إنسانية وأزمة على
وصل منسوب المياه في بحيرة سد الفرات (الأسد) بريف الرقة الغربي إلى أدنى مستوى له منذ خروج المنطقة عن سيطرة النظام في العام 2013، ما ينذر بكارثة إنسانية وأزمة على
تعرّض منذ يومين مخيّم الطويحينة لحريقٍ طال عددًا من الخيام، كما لحِقَت أضرار ببعضها الآخر ممّا أدّى لتشرّد قاطنيها، وذلك جاء إثر إشكالٍ حدث في قرية أبو صخرة في ريف
نشرة بأسعار بعض المواد الأساسية في محافظة الرقة، هذا وتتغير الأسعار بشكل مطرد “متزايد” بشكل يومي تبعاً لسعر صرف الدولار في السوق السوداء.كما كان لاغلاق الطرق بين مناطق سيطرة نظام
تبكي الأم ولدها كل يوم، راجية أن يأتيها أحد بخبر يسرها، بعد أن توفى زوجها “مصطفى الهنداوي” من قرية الزنباق (٨٠ من شمال الرقة) وقد قضى سنوات حياته الخمسة الأخيرة
نشرة بأسعار بعض المواد الأساسية في محافظة الرقة، هذا وتتغير الأسعار بشكل مطرد “متزايد” بشكل يومي تبعاً لسعر صرف الدولار في السوق السوداء.تم اعتماد الأسعار للمواد بجودة متوسطة، وقد تتوفر
بعد قرابة ست سنوات من وجودهن في سوريا “الرقة”، وذلك بعد انضمام والدهن إلى تنظيم داعش الإرهابي، عادة أربع شقيقات فلسطينيات إلى بلدهن الأم فلسطين وتحديداً إلى مدينة نابلس. فقد
خلسة، عبر الحارات والأزقة” يتجول حمادي العبد الله (27 عاماً) في مدينة الرقة، متجنباً “الشوارع الرئيسة وأوقات الذروة”، كما قال لـ”سوريا على طول”، خشية سوقه للتجنيد الإجباري، ضمن الحملة التي
أتمَّت اليوم 15 آذار الثورة السوريّة عامَها العاشر، والتي انطلقت بعفويّة ، ولتتحوّل هذه العفويّة إلى نطاق واسع يطالب بالحريّة السياسيّة للشعب السوريّ، تحوّلٌ ثوريّ شعاره “ثورة حتّى النصر” والذي
أجمع العالم وبقرارٍ أُمميّ في عامّ 1977 على تحديد يوم 8 آذار هو يوم خاصّ بالمرأة ، حيث أتاح هذا اليوم للمرأة فرصة التعريف بحقوقها و واجباتها وإنجازاتها ، وتحفيزها
بينما الأرض كانت تنفض عنها برد الشتاء وتتهيّأ كي تُزهر في ربيع 2011 كان الشعب السوريّ يصنع ربيعه أيضًا كما سبقته عدّة دول عربيّة. ما إن صدحت كلمة “الحريّة” في