تُعيد الأخبار المتواترة عن اتفاق مزعوم بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره التركي رجب طيب أردوغان لإبعاد ميليشيات قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وحزب العمال الكردستاني (PKK) إلى جنوب الحدود نحو
تُعيد الأخبار المتواترة عن اتفاق مزعوم بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره التركي رجب طيب أردوغان لإبعاد ميليشيات قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وحزب العمال الكردستاني (PKK) إلى جنوب الحدود نحو
تمكنت قوات إدارة العمليات العسكرية من تحقيق تقدم استراتيجي في ريف الرقة، حيث سيطرت على عدة مناطق هامة، بما في ذلك منطقة الزملة الغنية بالحقول النفطية جنوب بلدة المنصورة في
شهدت مدينة الرقة خلال الأيام الأخيرة موجة غير مسبوقة من الفوضى والجرائم التي ارتكبتها عناصر تُعرف باسم “الشبيبة الثورية”، وهي ميليشيات مسلحة تابعة بشكل مباشر لحزب العمال الكردستاني (PKK). هذه
الوضع الأمني والإنساني في مناطق سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) وتفنيد فكرة استقبال المرحّلين من ألمانيا قدمت “الإدارة الذاتية” في شمال شرقي سوريا الممثل المدني لمليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد”
في تطور خطير يعكس عودة نشاط تنظيم داعش الإرهابي في محافظة الرقة، أعدم التنظيم مدنيين اثنين بعد اختطافهم من مدينة الطبقة ونقلهم إلى بادية الرقة، حيث تم قطع رأسهم بحجة
في مساء يوم الاثنين، 15 يوليو 2024، أعلنت وسائل اعلام تابعة لنظام الأسد، عن مقتل رجل الأعمال السوري محمد براء القاطرجي، المقرب من رأس النظام بشار الأسد، برفقة مرافقه جراء
تعتزم الإدارة الذاتية لشمال وشرقي سوريا إجراء انتخابات البلديات في 11 حزيران/يونيو الجاري، وهي خطوة مثيرة للجدل تُنذر بتصعيد التوترات السياسية والعسكرية في المنطقة. تتزامن هذه الانتخابات مع ظروف غير
في حادثة هزت في مدينة الرقة في الأمس، تمكن الأهالي في حي المشلب من القبض على عنصر من مليشيا قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، بعدما حاول خطف فتاة تبلغ من العمر
قالت “هيومن رايتس ووتش” اليوم إنّ السلطات التركيّة ترحّل آلاف السوريين أو تضغط عليهم لمغادرة البلاد نحو منطقة تلّ أبيض النائية التي تحتلها تركيا في شمال سوريا، حيث الظروف الإنسانية مزرية. بين يناير/كانون
في قلب الزحام الذي يشكله صدى الصراعات وانفجارات الحروب، يبزغ وجود النازحين كرسالة حزينة وواضحة، يضطرون فيها لترك مساكنهم ومأواهم الأصلي بحثًا عن بقعة أمان تضمن لهم قليلاً من السكينة