على مدخل مدينة الرقة الجنوبي، شمال شرق سوريا، ما يزال جسر الرشيد (الجديد) خارج الخدمة، وهو واحد من أصل خمسة جسور تربط عاصمة تنظيم داعش سابقاً بأريافها، لكنه الأهم على
على مدخل مدينة الرقة الجنوبي، شمال شرق سوريا، ما يزال جسر الرشيد (الجديد) خارج الخدمة، وهو واحد من أصل خمسة جسور تربط عاصمة تنظيم داعش سابقاً بأريافها، لكنه الأهم على
تبكي الأم ولدها كل يوم، راجية أن يأتيها أحد بخبر يسرها، بعد أن توفى زوجها “مصطفى الهنداوي” من قرية الزنباق (٨٠ من شمال الرقة) وقد قضى سنوات حياته الخمسة الأخيرة
أعلن قائد فريق الاستجابة الأوليّة في الرقّة “ياسر الخميس” يوم الأربعاء 10/فبراير، بأنّهم بدؤوا بانتشال الجثث من المقبرة الجماعيّة رقم 28 والواقعة في حيّ الرومانيّة بالقرب من منطقة الفروسيّة، وذلك
راجع موقع “كورير” النمساوي الصحفي آلاف الصفحات من رسائل البريد الداخلية والتقارير وبروتوكولات الاستجواب، ليقدم في تحقيق نشره في 14 من تشرين الثاني الحالي صورة غريبة: كل شيء يشير إلى أن المكتب
30 آب اليوم العالمي للاختفاء القسريّ، إذ صنّفته الأمم المتّحدة على أنّه استخدام استراتيجي لبثّ الرعب داخل المجتمع، حيث يؤثّر ليس على الأشخاص المغيّبين فحسب بل يطال أقاربهم ليتجاوز المجموعات
من الرقّة! إذاً أنت داعشيّ. أظهرَ شريطٌ مصوّر أنّ حكومة بغداد قامت باعتقال عدد من الشبان من أبناء محافظة الرقّة، وبيَّنَ الشريط عمليّات الاعتداء والتعذيب بحقّ أولئك الشبان الذين كانوا
لا يزال فريق الاستجابة الأوليّة في الرقّة السوريّة يواصل انتشال الجثث من المقابر الجماعيّة التي لا تزال تظهر بين وقتٍ وآخر وكان آخرها مقبرة تلّ زيدان الواقعة شرقيّ الرقّة بنحو
الرقة تذبح بصمت واحدة من المشاكل التي واجهت الرقّة السوريّة ولازالت مشكلة عمالة الأطفال الّتي أصبحت تشكّل عائقاً في إعادة الأطفال إلى مقاعد الدراسة مع انطلاقة العام الدراسيّ الجديد، فبخروج
الرقة تذبح بصمت مع انطلاق المعركة على الرقّة السوريّة بتاريخ 6 حزيران عامّ 2017 التي شنّها التحالف الدوليّ بقيادة الولايات المتّحدة الأمريكيّة، وساعِدُها على الأرض ميليشيا قوات سوريا الديمقراطيّة “قسد”
الرقة تذبح بصمت صرح أحد العاملين في فريق الاستجابة الأولية عن انتشال الفريق “٢٦٠٠” جثة، خلال التسعة أشهر الماضية لضحايا مدنيين معظمهم من الأطفال والنساء، والذين قضى معظمهم بقصف طائرات