تُعيد الأخبار المتواترة عن اتفاق مزعوم بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره التركي رجب طيب أردوغان لإبعاد ميليشيات قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وحزب العمال الكردستاني (PKK) إلى جنوب الحدود نحو
تُعيد الأخبار المتواترة عن اتفاق مزعوم بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره التركي رجب طيب أردوغان لإبعاد ميليشيات قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وحزب العمال الكردستاني (PKK) إلى جنوب الحدود نحو
تمكنت قوات إدارة العمليات العسكرية من تحقيق تقدم استراتيجي في ريف الرقة، حيث سيطرت على عدة مناطق هامة، بما في ذلك منطقة الزملة الغنية بالحقول النفطية جنوب بلدة المنصورة في
لطالما كانت الجزيرة السورية بمواردها الطبيعية والزراعية محوراً رئيسياً للمعادلة السورية، فهي خزان الغذاء والطاقة لسوريا، وموطنٌ لثروات لا تقدر بثمن، من النفط والغاز إلى القمح والمياه. ومع ذلك، باتت
شهدت مدينة الرقة خلال الأيام الأخيرة موجة غير مسبوقة من الفوضى والجرائم التي ارتكبتها عناصر تُعرف باسم “الشبيبة الثورية”، وهي ميليشيات مسلحة تابعة بشكل مباشر لحزب العمال الكردستاني (PKK). هذه
كانت مدينة الرقة عاصمة للخليفة العباسي هارون الرشيد، رمزًا للازدهار الفكري والثقافي والاقتصادي. إلا أن المدينة اليوم تجسد معاناة مستمرة وانهيارًا مستمرًا، نتيجة ظروف قاسية تعصف بها منذ سنوات. عانت
( إعادة نشر ) يبدو أن حجم الكارثة الإنسانية التي خلفتها المعركة على الرقة بين تنظيم (داعش) من جهة، وميليشيا (وحدات حماية الشعب) الكردية مدعومة بالتحالف الدولي، والتي انتهت بانسحاب
يشارك الآلاف من الناشطين الإلكترونيين حول العالم في مشروع جديد مبتكر أطلقته منظمة العفو الدولية اليوم، للاستعانة بالجماهير للحصول على البيانات، تستخدم فيه صور الأقمار الصناعية للمساعدة في تحديد الكيفية
أعلنت الشرطة الأوروبية أنها وجهت “ضربة قاسية” إلى وسائل الدعاية التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية على الإنترنت، وأوقفت انتشار آلاف المواد التي تمجد “الإرهاب”. وقال جهاز شرطة الاتحاد الأوروبي (يوروبول)