قد علِمَ كلّ أُناسٍ مشربهم إلّا #الحسكة-عطشى، وسمٌ تصدّر مواقع التواصل الاجتماعيّ التي تضامنت مع أزمة قِلّة المياه التي تُعاني منها محافظة الحسكة منذ حوالي 17 يوماً، وذلك بعد أن
قد علِمَ كلّ أُناسٍ مشربهم إلّا #الحسكة-عطشى، وسمٌ تصدّر مواقع التواصل الاجتماعيّ التي تضامنت مع أزمة قِلّة المياه التي تُعاني منها محافظة الحسكة منذ حوالي 17 يوماً، وذلك بعد أن
شهِدَت الأيّام القليلة الماضيّة حالة غضب بين الأهالي في ريف دير الزور الشرقيّ وميليشيا “قسد” كانت فيه الصَّولة للعشائر، فتدخّلَت على إثره واشنطن “كمَحضر خير” وذلك في محاولةٍ منها لامتصاص
قالت منظمة “غالوب إنترناشونال” في استطلاع للرأي شمل سكان محافظتي الحسكة والرقة، أن غالبية السكان يرون في بشار الأسد خطراً أشد من خطر تنظيم داعش أو التدخل التركي.
وفاجأ داعش الجميع بهذا الاسم الذي جاء من خارج الدائرة التي كان يتوقع أن يكون المرشح لخلافة أبو بكر البغدادي منها، على الرغم من ترجيح الكثيرين أن هذا اللقب هو الاسم الجديد للمرشح الأقوى عبدالله قرداش (أبو عمر التركماني).
وبحسب المصدر فإنّ عدد الصهاريج التي تعمل تحت إمرة “محمد براء قاطرجي” وأولاده يتجاوز 900 صهريج تكاد تعمل على مدار الساعة، وتكون رحلتُها طويلةً أحياناً حيث يصل بعضها إلى حقول “رميلان” في أقصى الشمال الشرقي، وفي بعض الأحيان تذهب إلى حقول “الجبسة” قرب الحسكة، أو إلى حقول “عمر” على أطراف مدينة دير الزور، وذلك حسب المندوب المرافق من “قسد”.
( إعادة نشر ) يبدو أن حجم الكارثة الإنسانية التي خلفتها المعركة على الرقة بين تنظيم (داعش) من جهة، وميليشيا (وحدات حماية الشعب) الكردية مدعومة بالتحالف الدولي، والتي انتهت بانسحاب
قال بيان صادر عن “التحالف الدولي” لمحاربة تنظيم الدولة، إن التقارير التي تحدثت عن وقوع عشرات الضحايا من المدنيين خلال شن غارات مكثفة على ريف دير الزور، هي “ادعاءات باطلة”،
قالت مصادر إعلام محلية في ريف دير الزور، إن طيران التحالف الدولي شن عشرات الغارات الجوية اليوم، على قرية البوخاطر الملاصقة لمدينة هجين من الجهة الشرقية، في ظل مناشدات مستمرة
استهجن المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان استمرار قوات التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة في ارتكاب فظائع بحق المدنيين في مدينة دير الزور شرقي سورية، معتبراً أن غارات التحالف أهملت مبدأَيْ
الرقة تذبح بصمت واحدة من المشاكل التي واجهت الرقّة السوريّة ولازالت مشكلة عمالة الأطفال الّتي أصبحت تشكّل عائقاً في إعادة الأطفال إلى مقاعد الدراسة مع انطلاقة العام الدراسيّ الجديد، فبخروج