في مساء يوم الاثنين، 15 يوليو 2024، أعلنت وسائل اعلام تابعة لنظام الأسد، عن مقتل رجل الأعمال السوري محمد براء القاطرجي، المقرب من رأس النظام بشار الأسد، برفقة مرافقه جراء
في مساء يوم الاثنين، 15 يوليو 2024، أعلنت وسائل اعلام تابعة لنظام الأسد، عن مقتل رجل الأعمال السوري محمد براء القاطرجي، المقرب من رأس النظام بشار الأسد، برفقة مرافقه جراء
قالت صحيفة The Guardian البريطانية، الإثنين 22 نوفمبر/تشرين الثاني 2021، إن قواتٍ يقودها الأكراد مسؤولة عن سجون في شمال شرقي سوريا تضم حوالي 10 آلاف رجل مرتبطين بتنظيم “داعش“، تُطلق سراح المسجونين
أتمَّت اليوم 15 آذار الثورة السوريّة عامَها العاشر، والتي انطلقت بعفويّة ، ولتتحوّل هذه العفويّة إلى نطاق واسع يطالب بالحريّة السياسيّة للشعب السوريّ، تحوّلٌ ثوريّ شعاره “ثورة حتّى النصر” والذي
أجمع العالم وبقرارٍ أُمميّ في عامّ 1977 على تحديد يوم 8 آذار هو يوم خاصّ بالمرأة ، حيث أتاح هذا اليوم للمرأة فرصة التعريف بحقوقها و واجباتها وإنجازاتها ، وتحفيزها
قد علِمَ كلّ أُناسٍ مشربهم إلّا #الحسكة-عطشى، وسمٌ تصدّر مواقع التواصل الاجتماعيّ التي تضامنت مع أزمة قِلّة المياه التي تُعاني منها محافظة الحسكة منذ حوالي 17 يوماً، وذلك بعد أن
شهِدَت الأيّام القليلة الماضيّة حالة غضب بين الأهالي في ريف دير الزور الشرقيّ وميليشيا “قسد” كانت فيه الصَّولة للعشائر، فتدخّلَت على إثره واشنطن “كمَحضر خير” وذلك في محاولةٍ منها لامتصاص
قالت منظمة “غالوب إنترناشونال” في استطلاع للرأي شمل سكان محافظتي الحسكة والرقة، أن غالبية السكان يرون في بشار الأسد خطراً أشد من خطر تنظيم داعش أو التدخل التركي.
وفاجأ داعش الجميع بهذا الاسم الذي جاء من خارج الدائرة التي كان يتوقع أن يكون المرشح لخلافة أبو بكر البغدادي منها، على الرغم من ترجيح الكثيرين أن هذا اللقب هو الاسم الجديد للمرشح الأقوى عبدالله قرداش (أبو عمر التركماني).
وبحسب المصدر فإنّ عدد الصهاريج التي تعمل تحت إمرة “محمد براء قاطرجي” وأولاده يتجاوز 900 صهريج تكاد تعمل على مدار الساعة، وتكون رحلتُها طويلةً أحياناً حيث يصل بعضها إلى حقول “رميلان” في أقصى الشمال الشرقي، وفي بعض الأحيان تذهب إلى حقول “الجبسة” قرب الحسكة، أو إلى حقول “عمر” على أطراف مدينة دير الزور، وذلك حسب المندوب المرافق من “قسد”.
( إعادة نشر ) يبدو أن حجم الكارثة الإنسانية التي خلفتها المعركة على الرقة بين تنظيم (داعش) من جهة، وميليشيا (وحدات حماية الشعب) الكردية مدعومة بالتحالف الدولي، والتي انتهت بانسحاب