في تطور خطير يعكس عودة نشاط تنظيم داعش الإرهابي في محافظة الرقة، أعدم التنظيم مدنيين اثنين بعد اختطافهم من مدينة الطبقة ونقلهم إلى بادية الرقة، حيث تم قطع رأسهم بحجة
في تطور خطير يعكس عودة نشاط تنظيم داعش الإرهابي في محافظة الرقة، أعدم التنظيم مدنيين اثنين بعد اختطافهم من مدينة الطبقة ونقلهم إلى بادية الرقة، حيث تم قطع رأسهم بحجة
شهدت الرقة خلال العقد الماضي تدهوراً حاداً في واقعها الصحي نتيجة للدمار الذي طال بنيتها التحتية ومرافقها الصحية. ولطالما كان الوضع الصحي في هذه المحافظة متردياً حتى قبل اندلاع الثورة
في مساء يوم الاثنين، 15 يوليو 2024، أعلنت وسائل اعلام تابعة لنظام الأسد، عن مقتل رجل الأعمال السوري محمد براء القاطرجي، المقرب من رأس النظام بشار الأسد، برفقة مرافقه جراء
أجرى مكتب السجل والرقابة الدوائية التابع لهيئة الصحة في الرقة جولة رقابية في 25 حزيران 2024، شملت عددًا من الصيدليات الطبية في المدينة. هدفت الجولة إلى التحقق من التزام الصيدليات
تعتزم الإدارة الذاتية لشمال وشرقي سوريا إجراء انتخابات البلديات في 11 حزيران/يونيو الجاري، وهي خطوة مثيرة للجدل تُنذر بتصعيد التوترات السياسية والعسكرية في المنطقة. تتزامن هذه الانتخابات مع ظروف غير
يعاني سكان الرقة ومحيطها من أزمة خانقة تتعلق بسعر القمح وتكاليف إنتاجه، مما يضع الفلاحين في موقف صعب لا يمكنهم من تغطية تكاليفهم الأساسية ولا جني أرباح تمكنهم من الاستمرار
في حادثة هزت في مدينة الرقة في الأمس، تمكن الأهالي في حي المشلب من القبض على عنصر من مليشيا قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، بعدما حاول خطف فتاة تبلغ من العمر
قالت “هيومن رايتس ووتش” اليوم إنّ السلطات التركيّة ترحّل آلاف السوريين أو تضغط عليهم لمغادرة البلاد نحو منطقة تلّ أبيض النائية التي تحتلها تركيا في شمال سوريا، حيث الظروف الإنسانية مزرية. بين يناير/كانون
تعرض الطبيب عبدالله الإبراهيم للضرب والإهانات اللفظية من قبل عناصر الشرطة العسكرية في تل أبيض، وذلك بسبب طلبه ببساطة من شقيق رئيس الفرع العسكري المدعو “أبو مشعل” الانتظار في دور
في قلب الزحام الذي يشكله صدى الصراعات وانفجارات الحروب، يبزغ وجود النازحين كرسالة حزينة وواضحة، يضطرون فيها لترك مساكنهم ومأواهم الأصلي بحثًا عن بقعة أمان تضمن لهم قليلاً من السكينة