قانون قيصر، انهيار اللّيرة، معاناةٌ تلو الأُخرى تطرق أبواب السوريين، ولكن مُعاناةٌ تُضاف إلى ما سبقها ترمي بثقلِها على المزارعين في منطقة الجزيرة السوريّة عمومًا ومحافظة الرقّة على وجه الخصوص،
قانون قيصر، انهيار اللّيرة، معاناةٌ تلو الأُخرى تطرق أبواب السوريين، ولكن مُعاناةٌ تُضاف إلى ما سبقها ترمي بثقلِها على المزارعين في منطقة الجزيرة السوريّة عمومًا ومحافظة الرقّة على وجه الخصوص،
حالُ محافظة الرقّة كحال باقي المحافظات السوريّة، تلقّت نبأ ارتفاع سعر ارتفاع صرف الدولار بإغلاق عدد كبير من المحلّات التجاريّة إثر انهيار اللّيرة السوريّة ووصول سعر الصرف نحو 2600 ل.س
في وقتٍ تزعم الميليشيات الانفصاليّة المتمثّلة ب ” قسد” في إرساء قواعد لإقامة دولتهم المزعومة والتي تفتقد لأبسط مقوّمات الدولة ألا وهي الأمان وسلامة من يقطن فيها، وتعتبر محافظة الرقّة
تتوالى القِوَى العسكريّة على سوريا بكُلِّ أطيافها وتوجهاتها العسكريّة والسياسيّة، وتبقى الرقّة هي المحافظة الأبرز التي تتَابع عليها تلك القِوى بدايةً من نظام الأسد مروراً بداعش لتنتهي بآخر عهودها ميليشيا
شهِدت الأيّام الماضية استنفارًا لميليشيا “قسد” في مدينة “الطبقة” غربيّ الرقّة وذلك عقب هروب مجموعة من عناصر تنظيم داعش من سجن “عايد” بعد هجوم استهدف السجن مساء الخميس 21 أيّار.وبحسب
في وقتٍ بدأ فيه العالم يحاول التماشي مع وضع وباء كورونا بين شدٍّ وبسط، لازال كلّ من النظام السوريّ وميليشيا ” قسد” إلى الآن لا يستطيعون إدارة أزمة كورونا رغم
حرائق في الريف الشماليّعلى الرغم من استبشار الناس بقدوم الصيف خيرًا ، إلّا أنّه يوجد بطانة للشرّ في كلّ خير، فقد استهلّ موسم الصيف هذا العامّ في محافظة الرقّة باندلاع
نفذ التحالف الدولي امس مساءً، عملية إنزال جوي على أحد المنازل في أطراف بلدة الجرنية في ريف الرقة الغربي، حيث ذكرت مصادر للرقة تذبح بصمت أنّ العملية استهدفت إرهابي ينتمي
اندلع حريق ظهر يوم أمس الثلاثاء في قريتي الراشدية والجميجم في ريف بلدة عين عيسى الخاضع لسيطرة “الجيش الوطني”، وامتدت النيران إلى قرى صيدا والمعلك الخاضعتين لسيطرة ميلشيا “قسد” قاضية
هاهو موسم الحصاد يبدأ في محافظة الرقّة السوريّة وسط خوفٍ متجدّدٍ لدى أهالي المنطقة من حدوث حرائق مشابهة للحرائق التي حصلت العامّ الماضيّ، خوفٌ آخذٌ في طريقه يتسلّل إلى قلوب