وصل منسوب المياه في بحيرة سد الفرات (الأسد) بريف الرقة الغربي إلى أدنى مستوى له منذ خروج المنطقة عن سيطرة النظام في العام 2013، ما ينذر بكارثة إنسانية وأزمة على
وصل منسوب المياه في بحيرة سد الفرات (الأسد) بريف الرقة الغربي إلى أدنى مستوى له منذ خروج المنطقة عن سيطرة النظام في العام 2013، ما ينذر بكارثة إنسانية وأزمة على
تعرّض منذ يومين مخيّم الطويحينة لحريقٍ طال عددًا من الخيام، كما لحِقَت أضرار ببعضها الآخر ممّا أدّى لتشرّد قاطنيها، وذلك جاء إثر إشكالٍ حدث في قرية أبو صخرة في ريف
نشرة بأسعار بعض المواد الأساسية في محافظة الرقة، هذا وتتغير الأسعار بشكل مطرد “متزايد” بشكل يومي تبعاً لسعر صرف الدولار في السوق السوداء.كما كان لاغلاق الطرق بين مناطق سيطرة نظام
نشرة بأسعار بعض المواد الأساسية في محافظة الرقة، هذا وتتغير الأسعار بشكل مطرد “متزايد” بشكل يومي تبعاً لسعر صرف الدولار في السوق السوداء.تم اعتماد الأسعار للمواد بجودة متوسطة، وقد تتوفر
بعد قرابة ست سنوات من وجودهن في سوريا “الرقة”، وذلك بعد انضمام والدهن إلى تنظيم داعش الإرهابي، عادة أربع شقيقات فلسطينيات إلى بلدهن الأم فلسطين وتحديداً إلى مدينة نابلس. فقد
بينما الأرض كانت تنفض عنها برد الشتاء وتتهيّأ كي تُزهر في ربيع 2011 كان الشعب السوريّ يصنع ربيعه أيضًا كما سبقته عدّة دول عربيّة. ما إن صدحت كلمة “الحريّة” في
Although the US-led international coalition and the Syrian Democratic Forces (SDF) — a Kurdish-Arab alliance from the area — declared victory over the Islamic State when they took control of its last strongholds
أعلن قائد فريق الاستجابة الأوليّة في الرقّة “ياسر الخميس” يوم الأربعاء 10/فبراير، بأنّهم بدؤوا بانتشال الجثث من المقبرة الجماعيّة رقم 28 والواقعة في حيّ الرومانيّة بالقرب من منطقة الفروسيّة، وذلك
لطالما اعتدنا على مدى أعوام رؤية جرافات الاحتلالات وهي تقوم بهدم وجرف بيوت المحتلين بحجّة مناهضتهم لهم، في دفاعٍ من الطرفين عن ملكيّة الأرض. واليوم وفي مشهدٍ مشابهه نرى “أخوة
المكان : تلّ أبيض شمالي مدينة الرقّةالزمان: 28 يناير 2021المكان المُستهدَف : سوق لبيع الخضارالضحايا : المدنيّون كالعادةانفجار بواسطة دراجة ناريّة هزّ وسط تلّ أبيض السوريّة يوم الثلاثاء راح ضحيّته