أعلن قائد فريق الاستجابة الأوليّة في الرقّة “ياسر الخميس” يوم الأربعاء 10/فبراير، بأنّهم بدؤوا بانتشال الجثث من المقبرة الجماعيّة رقم 28 والواقعة في حيّ الرومانيّة بالقرب من منطقة الفروسيّة، وذلك
أعلن قائد فريق الاستجابة الأوليّة في الرقّة “ياسر الخميس” يوم الأربعاء 10/فبراير، بأنّهم بدؤوا بانتشال الجثث من المقبرة الجماعيّة رقم 28 والواقعة في حيّ الرومانيّة بالقرب من منطقة الفروسيّة، وذلك
لطالما اعتدنا على مدى أعوام رؤية جرافات الاحتلالات وهي تقوم بهدم وجرف بيوت المحتلين بحجّة مناهضتهم لهم، في دفاعٍ من الطرفين عن ملكيّة الأرض. واليوم وفي مشهدٍ مشابهه نرى “أخوة
المكان : تلّ أبيض شمالي مدينة الرقّةالزمان: 28 يناير 2021المكان المُستهدَف : سوق لبيع الخضارالضحايا : المدنيّون كالعادةانفجار بواسطة دراجة ناريّة هزّ وسط تلّ أبيض السوريّة يوم الثلاثاء راح ضحيّته
يقول المَثَل الهنديّ: يصنَع الفقر لصوصًا كما يصنع الحُبّ شعراء.الفقرُ الذي جعل من اللّصوصيّة بيئةً خصبةً لانتشارها في مدينة الرقّة الخاضعة لسيطرة ميليشيا ” قسد” إذ تعاني كثير من أحياء
يرحل ُ الصيف عن سوريا بأزماته من انقطاعٍ للكهرباء والماء و طوابير الخبز والغاز وغيرها من خدماتٍ ويأتي الشتاء بأزماتٍ إضافيّة يزيد عليها أزمة المحروقات التي تتضمّن الغاز والمازوت الذي
تشهدُ مدينة “عين عيسى” منذ ما يقارب الشهرين تصعيداً عنيفاً جرّاء قصف المدفعيّة التركيّة، صاحَبَها عمليَّتي تسلّل كانت الأولى على قرية “صيدا” في 22 تشرين الأول الماضيّ، حيث تسلّلت مجموعة
أبلغت الحكومة البريطانية المحكمة العليا الإثنين إن امرأة انضمت إلى تنظيم داعش في سوريا تشكّل “خطراً واضحاً وحاضراً” على الأمن القومي إذا ما سمح لها بالعودة إلى بريطانيا لاستئناف قرار
دخلت مناطق سيطرة ميليشيا ” قسد” في حظرٍ جديد وذلك بعد انتشار وباء كورونا بشكل أكبر من قبل ، هذا وكان بما يُعرف بمجلس مدينة الرقّة قد أصدر في 11
قصفٌ مدفعيّ عنيف لا زالت تتعرّض له قرى “صيدا، المعلك، مخيّم عين عيسى” منذ منتصف ليل الثلاثاء حتّى الصباح، حيث قُدِّرَ عدد القذائف التي أُطلِقت بأكثر من ٢٠٠ قذيفة مدفعية،
شهدت محافظة الرقّة خلال اليومين الماضيين وتحديدًا من الجهة الجنوبيّة الشرقيّة للمدينة، قصفاً استهدف مواقع للميليشيّات الإيرانية ( لواء فاطميّون) ورجّح الأهالي أنّ طائرات تابعة للتحالف الدوليّ كانت قد نفّذته