ليس أسوأ من الوضع السياسيّ والأمنيّ للرقّة سوى الوضع الاقتصاديّ الذي يزداد سوءاً يوماً بعد يوم، كلّ ذلك نتيجة السياسة التي تفرضها ميليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” من خلال القيود
ليس أسوأ من الوضع السياسيّ والأمنيّ للرقّة سوى الوضع الاقتصاديّ الذي يزداد سوءاً يوماً بعد يوم، كلّ ذلك نتيجة السياسة التي تفرضها ميليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” من خلال القيود
تحرّكاتٌ عسكريّة تركيّة على طول حدودها الجنوبيّة مع سوريا، يرافقها قصفٌ مدفعيّ بين الفينة والأُخرى مُشيرةً إلى اقتراب حربٍ تُنذر بإنهاءٍ لتواجد قوّات سوريا الديمقراطيّة “قسد”، والتي على ما يبدو
شكلت عملية اغتيال الشيخ ” بشير فيصل الهويدي” في مدينة الرقة قبل يومين، نقطة تحول فارقة في موقع العشائر العربية في المنطقة الشرقية، حيث بات واضحاً الموقف العشائر الرافض لقوات
شارك الآلاف من أبناء محافظة الرقة صباح اليوم، في مراسم تشييع الشيخ “بشير فيصل الهويدي”، أحد مشايخ عشيرة العفادلة في الجزيرة السورية، والذي قُتل غدراً يوم أمس بعد اطلاق الرصاص
ينتشر في أوساط المسيسين، من القوميين الأكراد في سورية، تصورٌ عن إقليم جغرافي متواصل، يربط شمال العراق بالبحر الأبيض المتوسط على طول الأراضي السورية المتاخمة للحدود السورية التركية، بعرض يزداد
مضى عام كامل على سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) بدعم من التحالف الدولي في سوريا والعراق على مدينة الرقة شمالي شرقي سوريا، بعد طرد تنظيم “الدولة الإسلامية” منها، وما تزال آثار المعارك تخيم
المصدر : موقع الحل
المصدر: الجزيرة نت بدا هول الصدمة واضحا على يحيى المحمد (33 عاما) بعد تلقيه أمس السبت نبأ العثور على جثمان ابن عمه الشاب مصطفى في إحدى المقابر الجماعية بمدينة الرقة السورية، من
الرقة تذبح بصمت لا يكاد يمرُّ يوم على الرقّة السوريّة دون العثور على مقبرة جماعيّة والتي يعود قسم منها إلى الأشخاص الذين أعدمهم تنظيم داعش سواءً بشكل ميدانيّ في ساحات
على صعيد التكاليف المدنية التي تكبدها ابناء الرقة على يد التحالف الدولي خلال عملية السيطرة عليها، فعلى ما يبدو بأن السياسة الحربية التي اتبعت إبان المعارك، كانت وفق الاحصائيات الأخيرة لا تفرق بين مدني ومسلح، إذ نقلت شبكة «الرقة تذبح بصمت»، عن فريق الاستجابة الأولية، انتشال الأخير لجثامين 2600 مدني، خلال التسعة أشهر الماضية، غالبية الضحايا وفق المصدر، هم من النساء والأطفال، قضوا بقصف مقاتلات التحالف الدولي، ومدفعية قوات سوريا الديمقراطية.