أصدرت الإدارة الذاتيّة التابعة لميليشيا “قسد” قبل أيّام تعميماً تحت اسم “حظر صحيّ” في مناطق سيطرتها في محافظة الرقّة ولمدّة 14 يوم، وذلك لاتّخاذ الإجراءات الاحترازيّة للوقاية من فيروس كورونا.
أصدرت الإدارة الذاتيّة التابعة لميليشيا “قسد” قبل أيّام تعميماً تحت اسم “حظر صحيّ” في مناطق سيطرتها في محافظة الرقّة ولمدّة 14 يوم، وذلك لاتّخاذ الإجراءات الاحترازيّة للوقاية من فيروس كورونا.
قامت يوم أمس ميليشيا “قسد” بحملة اعتقالات طالت العديد من الشبّان من أبناء الرقّة، حيث تمّ اعتقالهم من على حواجز الميليشيا المنتشرة عند مداخل مدينة الرقّة، بغية زجّهم في معسكرات
فبعد خروج الرقّة من قبضة النظام الأسدي أضحت طائراته تدكّها بشكل عشوائيّ في حملةٍ انتقاميّة طالت البشر والحجر ليأتي بعده تنظيم “داعش” ويُكمِل على تلك المعالم بسرقتها وبيعها خارج البلاد، وبذلك يُمنى تاريخ الرقّة بخسارة هي واحدة من الخسائر التي تفقد فيها الرقّة إرثاً من تاريخها التليد، ولتكون الرقّة حاضرةً دائماً في ذاكرة أبنائها أو حتّى من مرّ بها سواء كان سائحاً أو غازياً
( إعادة نشر ) يبدو أن حجم الكارثة الإنسانية التي خلفتها المعركة على الرقة بين تنظيم (داعش) من جهة، وميليشيا (وحدات حماية الشعب) الكردية مدعومة بالتحالف الدولي، والتي انتهت بانسحاب
يشارك الآلاف من الناشطين الإلكترونيين حول العالم في مشروع جديد مبتكر أطلقته منظمة العفو الدولية اليوم، للاستعانة بالجماهير للحصول على البيانات، تستخدم فيه صور الأقمار الصناعية للمساعدة في تحديد الكيفية
الرقة تذبح بصمت انفجرت مساء اليوم الأحد، سيارة مفخخة بالقرب من مقر القيادي في ميلشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” المدعو “أبو جاسم الرقاوي”، بالقرب من نزلة أبو كنعان في شارع
أفادت مصادر متطابقة، اليوم الأربعاء، أن مجلس الرقة المدني التابع لقوات سورية الديمقراطية، الذي يهيمن عليها حزب الاتحاد الديمقراطي “ب ي د”، أنه عمد إلى تزوير وثائق المشتريات والفواتير الصادرة
على مجلس الأمن التطرق لمحنة أهل الرقة خلال اجتماعه يجتمع مجلس الأمن مجددا اليوم للمرة السادسة خلال أسبوع فقط لمناقشة الوضع في سوريا. في حين أنه من المغري السؤال عما
الرقة تذبح بصمت كغيرها من الحضارات التي تشكّلت على ضفاف الأنهار، نشأت الرقّة على جوانب نهر الفرات، وبأقدمِ اسم عُرِفت به، وثّقته المُعطيات التاريخيّة، “توتول”، والتي كانت حاضرةً في الألفين الثالث
الرقة تذبح بصمت شهدت محافظة الرقة منذ مطلع العام ٢٠١٧، عمليات عسكرية لجيش نظام الأسد وميلشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” المدعومة أمريكياً، لطرد تنظيم داعش من مدينة الرقة، ومع بدء