الرقة تذبح بصمت كغيرها من الحضارات التي تشكّلت على ضفاف الأنهار، نشأت الرقّة على جوانب نهر الفرات، وبأقدمِ اسم عُرِفت به، وثّقته المُعطيات التاريخيّة، “توتول”، والتي كانت حاضرةً في الألفين الثالث
الرقة تذبح بصمت كغيرها من الحضارات التي تشكّلت على ضفاف الأنهار، نشأت الرقّة على جوانب نهر الفرات، وبأقدمِ اسم عُرِفت به، وثّقته المُعطيات التاريخيّة، “توتول”، والتي كانت حاضرةً في الألفين الثالث
كشفت مصادر إخبارية محلية شرق الرقة عن عزم النظام السوري تشكيل مليشيات جديدة في المنطقة تحت مسمى “درع صناديد الجزيرة”. واعتبرت مصادر خاصة لـ”عربي21” أن غاية النظام من تشكيلها، إزعاج
الرقة تذبح بصمت شهدت محافظة الرقة منذ مطلع العام ٢٠١٧، عمليات عسكرية لجيش نظام الأسد وميلشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” المدعومة أمريكياً، لطرد تنظيم داعش من مدينة الرقة، ومع بدء
الرقة تذبح بصمت وثقت العديد من الشهادات الميدانية من داخل مدينة الرقة حجم الدمار الهائل بنسب كبيرة تصل حتى ٨٠٪ من مجموع أبنية المدينة وبناها التحتية، فيما يحاول الإعلام الموالي
لم يكن أشد المتشائمين يتوقع أن تؤول مدينة الرقة التي تقع إلى شمالي شرق سورية وتبعد عن العاصمة دمشق نحو 500 كيلومتر، إلى ما صارت إليه من خراب ودمار يعيدان إلى الذاكرة
“زوربا السوري” هكذا وصف ناشطون مسناً من مدينة الرقة بدأ يعزف على الناي بعد أن وجد أن عناصر شبيحة لم تُعرف هويتهم نهبوا منزله وتركوه فارغاً، وأظهر شريط فيديو المسن
الرقة تذبح بصمت الإرث والثأر: كلمتان ليستا متطابقتان جناسًا من خلال الحروف فحسب، بل في المضمون أيضاً، تطابق يدلُّ على الموت اليوميّ الذي يتربَّص بأهل الرقّة، إذ بعد خروج تنظيم
كشف ناشط من مدينة “منبج” تفاصيل جريمة اغتصاب بحق امرأة لبنانية ارتكبها عناصر من قوات “وحدات حماية الشعب” الجناح العسكري لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي (pyd) في حاجز لهم ببلدة “عين
أظهرت صورة نشرتها صحيفة “مورنينغ ستار” الشيوعية البريطانية قيام مقاتلين من ما يسمى “كتيبة الحرية الأممية” برفع العلم السوفيتي الأحمر على أحد الأبينة في محافظة الرقة بعد سيطرة ميليشيا “قوات
مع بدء العالم باحتفالات أعياد الميلاد، يكون العمل على إزالة الألغام من كنيستين تاريخيتين في مدينة الرقة السورية، قد انتهى. بيد أنهما لن تكونا جاهزتين للاحتفالات. تتزامن احتفالات العالم بأعياد