تُعيد الأخبار المتواترة عن اتفاق مزعوم بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره التركي رجب طيب أردوغان لإبعاد ميليشيات قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وحزب العمال الكردستاني (PKK) إلى جنوب الحدود نحو
تُعيد الأخبار المتواترة عن اتفاق مزعوم بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره التركي رجب طيب أردوغان لإبعاد ميليشيات قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وحزب العمال الكردستاني (PKK) إلى جنوب الحدود نحو
تمكنت قوات إدارة العمليات العسكرية من تحقيق تقدم استراتيجي في ريف الرقة، حيث سيطرت على عدة مناطق هامة، بما في ذلك منطقة الزملة الغنية بالحقول النفطية جنوب بلدة المنصورة في
لطالما كانت الجزيرة السورية بمواردها الطبيعية والزراعية محوراً رئيسياً للمعادلة السورية، فهي خزان الغذاء والطاقة لسوريا، وموطنٌ لثروات لا تقدر بثمن، من النفط والغاز إلى القمح والمياه. ومع ذلك، باتت
شهدت مدينة الرقة خلال الأيام الأخيرة موجة غير مسبوقة من الفوضى والجرائم التي ارتكبتها عناصر تُعرف باسم “الشبيبة الثورية”، وهي ميليشيات مسلحة تابعة بشكل مباشر لحزب العمال الكردستاني (PKK). هذه
كانت مدينة الرقة عاصمة للخليفة العباسي هارون الرشيد، رمزًا للازدهار الفكري والثقافي والاقتصادي. إلا أن المدينة اليوم تجسد معاناة مستمرة وانهيارًا مستمرًا، نتيجة ظروف قاسية تعصف بها منذ سنوات. عانت
تعيش مدينة الرقة السورية، الواقعة تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، حالة من الانفلات الأمني والتدهور الواضح في منظومة العدالة. تتعرض الشكاوى والقضايا القانونية للتلاعب من قبل أصحاب النفوذ، الذين
الوضع الأمني والإنساني في مناطق سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) وتفنيد فكرة استقبال المرحّلين من ألمانيا قدمت “الإدارة الذاتية” في شمال شرقي سوريا الممثل المدني لمليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد”
في تطور خطير يعكس عودة نشاط تنظيم داعش الإرهابي في محافظة الرقة، أعدم التنظيم مدنيين اثنين بعد اختطافهم من مدينة الطبقة ونقلهم إلى بادية الرقة، حيث تم قطع رأسهم بحجة
شهدت الرقة خلال العقد الماضي تدهوراً حاداً في واقعها الصحي نتيجة للدمار الذي طال بنيتها التحتية ومرافقها الصحية. ولطالما كان الوضع الصحي في هذه المحافظة متردياً حتى قبل اندلاع الثورة
في مساء يوم الاثنين، 15 يوليو 2024، أعلنت وسائل اعلام تابعة لنظام الأسد، عن مقتل رجل الأعمال السوري محمد براء القاطرجي، المقرب من رأس النظام بشار الأسد، برفقة مرافقه جراء