الرقة تذبح بصمت من الجنون أن نتحدث عن سورية التي نعرفها “سابقاً” بحدودها الجغرافية وعلاقاتها الإجتماعية التي تربط ابنائها ببعض وسط شلال الدم الذي يجري من الشمال إلى الجنوب دون
الرقة تذبح بصمت من الجنون أن نتحدث عن سورية التي نعرفها “سابقاً” بحدودها الجغرافية وعلاقاتها الإجتماعية التي تربط ابنائها ببعض وسط شلال الدم الذي يجري من الشمال إلى الجنوب دون
الرقة تذبح بصمت عبد الكريم البليخ – صحافي سوري مقيم في النمسا المواطن السوري تحمّل، وعلى مضض، العبء الأكبر من عصابات الأسد و”داعش” المجرمة، وبقية ما أطلقت على أنفسها بجبهة
الرقة تذبح بصمت تسعى مليشيا قسد خلال الأيام القادمة، إلى التوغل أكثر داخل مدينة الرقة وعدم ترك فرصة للتنظيم لترتيب صفوفه داخلها على خطوط الاشتباك بين الطرفين، وخلال هذا تتبع
الرقة تذبح بصمت مذ احتل تنظيم داعش الرقة بداية العام 2014، والأنظار تتجه تلقاء تلك البقعة الجغرافية الصغيرة المُسمّاة الرقة، التي كان كثير من السوريين ذاتهم لا يعرف عنها إلاّ
قال محققون في جرائم حرب تابعون للأمم المتحدة إن الضربات الجوية المكثفة التي يشنها «التحالف الدولي» دعماً لـ «قوات سورية الديموقراطية» في معركتها ضد «تنظيم داعش» لاستعادة محافظة الرقة، تسببت
تداولت مواقع إعلامية مقربة من قوات سوريا الديمقراطية “قسد”، مقاطع مصورة لأرتال كبيرة لفصيل “جيش الثوار” التابع لـ “قسد”، بعد وصولها لمحافظة الرقة، للمشاركة في معركة السيطرة على المدينة المعتقل
تمنع “الإدارة الذاتية” قرابة 8 آلاف مدني من مغادرة “مخيم عين عيسى” شمال مدينة الرقة بذريعة “الضرورات الأمنية” وعدم اكتمال التحقق من هوياتهم وانتمائتهم، وسط حالة معيشية متردية يعاني منها
الرقة تذبح بصمت سبعة سنوات ثورة، أربعة منها تحت القصف، لو جمعت عذاباتها وكل جرح مر بها لايساوي ساعة رعب في المدينة خلال الاسبوع الفائت فهو الأسوء على الأرض السورية، لايمكن وصف
الرقة تذبح بصمت بمرور أسبوع على بداية معركة اقتحام مدينة الرقة من قبل ميليشيات قسد، استطاعت الأخيرة دخول المدينة والسيطرة على بعض احياءها المدينة وكسر الخطوط الدفاعية التي عمد تنظيم
الرقة تذبح بصمت (بيروت) – قالت “هيومن رايتس ووتش” اليوم إن على التحالف بقيادة الولايات المتحدة، “قوات سوريا الديمقراطية” وجماعات مسلحة محلية أخرى جعل حماية المدنيين واحترام حقوق الإنسان من