الرقة تذبح بصمت لا يكاد يمرُّ يوم على الرقّة السوريّة دون العثور على مقبرة جماعيّة والتي يعود قسم منها إلى الأشخاص الذين أعدمهم تنظيم داعش سواءً بشكل ميدانيّ في ساحات
الرقة تذبح بصمت لا يكاد يمرُّ يوم على الرقّة السوريّة دون العثور على مقبرة جماعيّة والتي يعود قسم منها إلى الأشخاص الذين أعدمهم تنظيم داعش سواءً بشكل ميدانيّ في ساحات
على صعيد التكاليف المدنية التي تكبدها ابناء الرقة على يد التحالف الدولي خلال عملية السيطرة عليها، فعلى ما يبدو بأن السياسة الحربية التي اتبعت إبان المعارك، كانت وفق الاحصائيات الأخيرة لا تفرق بين مدني ومسلح، إذ نقلت شبكة «الرقة تذبح بصمت»، عن فريق الاستجابة الأولية، انتشال الأخير لجثامين 2600 مدني، خلال التسعة أشهر الماضية، غالبية الضحايا وفق المصدر، هم من النساء والأطفال، قضوا بقصف مقاتلات التحالف الدولي، ومدفعية قوات سوريا الديمقراطية.
الرقة تذبح بصمت واحدة من المشاكل التي واجهت الرقّة السوريّة ولازالت مشكلة عمالة الأطفال الّتي أصبحت تشكّل عائقاً في إعادة الأطفال إلى مقاعد الدراسة مع انطلاقة العام الدراسيّ الجديد، فبخروج
الرقة تذبح بصمت مع انطلاق المعركة على الرقّة السوريّة بتاريخ 6 حزيران عامّ 2017 التي شنّها التحالف الدوليّ بقيادة الولايات المتّحدة الأمريكيّة، وساعِدُها على الأرض ميليشيا قوات سوريا الديمقراطيّة “قسد”
الرقة تذبح بصمت صرح أحد العاملين في فريق الاستجابة الأولية عن انتشال الفريق “٢٦٠٠” جثة، خلال التسعة أشهر الماضية لضحايا مدنيين معظمهم من الأطفال والنساء، والذين قضى معظمهم بقصف طائرات
الرقة تذبح بصمت في شهر العودة إلى المدارس، عودةٌ خجولة لطلّاب محافظة الرقّة السوريّة بعد انقطاعٍ دام نحو أربعة أعوام، فمنذ سيطرة تنظيم داعش لم يتلقَّ تلامذة الرقّة التعليم على
تحرمهم من زيارة العائلة والاجراءات القانونية (بيروت) – قالت “هيومن رايتس ووتش” اليوم إن حكومة الأمر الواقع في شمال شرق سوريا تحتجز أعضاء تحالف سياسي منافس، وتنتهك حقوقهم في إجراءات التقاضي السليمة.
ألقى التحالف الدولي خلال الأسابيع الأخيرة الماضية القبض على المدعو “عبد المحسن العيسى العبدالله”، والملقب بـ “أبو زيد”،- ٣٧ عاماً- والذي يعتبر أحد أبرز قيادات تنظيم داعش في الرقة والريف
الرقة تذبج بصمت لم يشفع مرور نهر الفرات في محافظة الرقّة من أن ينعمَ أهلها بمياه نظيفة صالحة للشرب، وغيرها من الاستخدامات الحياتيّة اليوميّة، فقد سُجِّلت مطلع الأسبوع الحاليّ أكثر
الرقة تذبح بصمت حاله حال الأعياد في زمن الحرب السوريّة عموماً، وفي الرقّة على وجه التحديد، عاد وانقضى عيد الأضحى المبارك، إذ استقبَله الأهالي بكلّ ما أوتوا من دماء وشهداء،