بعد قرابة ست سنوات من وجودهن في سوريا “الرقة”، وذلك بعد انضمام والدهن إلى تنظيم داعش الإرهابي، عادة أربع شقيقات فلسطينيات إلى بلدهن الأم فلسطين وتحديداً إلى مدينة نابلس. فقد
بعد قرابة ست سنوات من وجودهن في سوريا “الرقة”، وذلك بعد انضمام والدهن إلى تنظيم داعش الإرهابي، عادة أربع شقيقات فلسطينيات إلى بلدهن الأم فلسطين وتحديداً إلى مدينة نابلس. فقد
خلسة، عبر الحارات والأزقة” يتجول حمادي العبد الله (27 عاماً) في مدينة الرقة، متجنباً “الشوارع الرئيسة وأوقات الذروة”، كما قال لـ”سوريا على طول”، خشية سوقه للتجنيد الإجباري، ضمن الحملة التي
أتمَّت اليوم 15 آذار الثورة السوريّة عامَها العاشر، والتي انطلقت بعفويّة ، ولتتحوّل هذه العفويّة إلى نطاق واسع يطالب بالحريّة السياسيّة للشعب السوريّ، تحوّلٌ ثوريّ شعاره “ثورة حتّى النصر” والذي
بينما الأرض كانت تنفض عنها برد الشتاء وتتهيّأ كي تُزهر في ربيع 2011 كان الشعب السوريّ يصنع ربيعه أيضًا كما سبقته عدّة دول عربيّة. ما إن صدحت كلمة “الحريّة” في