يبدو أن معركة الرقة أخذت أكثر مما كانت تتوقعه “قوات سوريا الديمقراطية” المدعومة من التحالف الدولي، فبعد 50 يومًا على إطلاق المعركة بشكل رسمي لا يبدو أن المعركة ستنتهي في

الرقة تذبح بصمت ‎لطالما كانت استراتيجية “عزل الرقّة” عبر استهداف جسورها على نهر الفرات، ثمّ حصار المدينة من كافّة الجهات، استعانة بميليشيات سوريا الديمقراطيّة، وبذلك بدأت مساحات سيطرة تنظيم داعش على

الرقة تذبح بصمت دار لغط كثير خلال الأيام القليلة الماضية حول قيام ميليشيا سوريا الديمقراطية “قسد”، المدعومة من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، بتسليم منطقة العكيرشي وترك التقدم شرقاً

يتكرر مشهد القتل اليومي والمذابح بحق المدنيين العزل في مدينة الرقة، على يد قوات التحالف الدولي وقوات سوريا الديمقراطية “قسد”، بقصف جوي ومدفعي تشهده مدينة الرقة منذ أيام هو الأعنف

الرقة تذبح بصمت يعيش أهالي ريف الرقة الشرقي، حالة من الخوف المتزايد، نتيجة حالة الضياع حول ماهية المسيطر على منطقتهم بعد تنظيم داعش، فمع تقدم مليشيات الأسد نحو مناطقهم، وفتح

الرقة تذبح بصمت يحاول كل من النظام ومليشيات قسد الإسراع في وتيرة العمل العسكري في ريف الرقة، وانتزاع السيطرة من تنظيم داعش، مستغلين حالة الضعف الكبير التي يعاني منها التنظيم،

الرقة تذبح بصمت  استطاعت مليشيا قسد في ال ٢٤ من حزيران الماضي التسلل إلى حي الرميلة شمال الرقة، دون علم سكان الحي المدنيين بهذا التقدم، واستقرت مجموعة منهم في أحد

الرقة تذبح بصمت تشهد معركة الرقة تباطئ ملحوظ، فالمعركة مستمرة منذ قرابة الشهرين والتقدم خلال الأسابيع الماضية بدأت تخف وتيرته لأسباب منها اقتراب خطوط الاشتباك من جهة وتحول المعركة الى

الرقة تذبح بصمت ليست بريحٍ مسخّرةٍ ليالٍ وأيّامٍ حسوما، ولا هي بقبضة الرّجل الحديديّ الخرافيّ من عاثت فسادًا وفعلت ذلك الدمار، وحوّلت شوارع الرقّة كأطلال المدن المنسيّة، بل هي قوى