أطلق نشطاء من محافظة الرقة اليوم، حملة لتحذير المدنيين من مخاطر الألغام وبقايا القذائف في محافظة الرقة تحت عنوان “إرث داعش”، بعد انسحاب عناصر تنظيم الدولة منها مخلفين ورائهم آلاف
أطلق نشطاء من محافظة الرقة اليوم، حملة لتحذير المدنيين من مخاطر الألغام وبقايا القذائف في محافظة الرقة تحت عنوان “إرث داعش”، بعد انسحاب عناصر تنظيم الدولة منها مخلفين ورائهم آلاف
قالت صحيفة “التايمز” البريطانية، إن مسلحي تنظيم الدولة الذين خرجوا من محافظة الرقة السورية، عقب اتفاق مع “ب ي د/ بي كا كا” الكردية، توجهوا إلى أوروبا، محذرة من احتمال
عبرت الأمم المتحدة عن تخوفها من تردي الوضع الإنساني في مدينة الرقة السورية، بعد طرد تنظيم “الدولة الإسلامية” منها. وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أمس 5
أنقرة (رويترز) – عدل منشق من قادة القوات التي انتزعت بقيادة الأكراد السيطرة على مدينة الرقة من تنظيم الدولة الإسلامية عن روايته السابقة عن سقوط المدينة وقال إن آلافا من
شكلت التفاصيل الهامة التي كشفها الناطق باسم “قوات سوريا الديمقراطية- قسد” المنشق العقيد طلال سلو، وخصوصا حديثه عن الدعم اللوجستي الأمريكي غير المحدود لهذا الجسد العسكري الذي تشكل “الوحدات الكردية”
الصفقة التي أطلقت عليها وسائل إعلام عالمية اسم “سر الرقة القذر”، والتي قضت بإخراج مئات من عناصر “داعش” مع عائلاتهم من مدينة الرقة قبل دخول “قوات سورية الديموقراطية” إليها، لم
قُتل تسعة أشخاص وأصيب آخرون، خلال اليومين الماضيين، في عدة أحياء بمدينة الرقة؛ من جراء انفجار ألغام أرضية، زرعها تنظيم (داعش) قبل انسحابه من المدينة. ذكر ناشطون من أبناء المدينة
الرقة تذبح بصمت حولت لجنة الدفاع في “الإدارة المدنية الديمقراطية”التابعة لميليشيا سوريا الديمقراطية في منطقة الطبقة، قراراً للتصويت من قبل ما يسمى “المجلس التشريعي للطبقة” والذي ينص على التجنيد الإجباري للشباب
تبتز “قوات سوريا الديمقراطية”(قسد) العائدين الجدد من أهالي وسكان مدينة الرقة، حيث يضطر كل مدني يريد العودة إلى منزله لدفع المال لفرق تفكيك الألغام التابعة لـ(قسد) لقاء إزالة الألغام من
أثار انشقاق العقيد “طلال سلو” الناطق الرسمي باسم قوات سوريا الديمقراطية الأربعاء الماضي، جدلاً كبيراً في الأوساط الإعلامية لحين تأكيد الخبر، في الوقت الذي لم تعترف “قسد” بانشقاقه” وقالت في