الرقة تذبح بصمت أعلنت مليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” رسمياً، عن انتهاء معركة الرقة، وانتزاع السيطرة عليها من تنظيم داعش الإرهابي، وكان ذاك الإعلان على أنقاض مدينة مدمرة بشكل شبه
الرقة تذبح بصمت أعلنت مليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” رسمياً، عن انتهاء معركة الرقة، وانتزاع السيطرة عليها من تنظيم داعش الإرهابي، وكان ذاك الإعلان على أنقاض مدينة مدمرة بشكل شبه
الرقة تذبح بصمت “داعش، قسد”، تبدو وكأنها ثنائية نتاج لتقاطع حروف في لعبة كلمات متقاطعة، وفي الواقع، هي حروف تقاطعت في معنى واحد ومدلول واحد هو الإرهاب، داعش الذي تسلّق
الرقة تذبح بصمت أعلن البتاغون الأمريكي، في آب الجاري، أنّ التحالف الدولي قام بتنفيذ حوالي ٢٥ ألف غارة جوية ضد تنظيم داعش في سوريا والعراق، منذ بداية عملياته منذ قرابة
اعتقلت السلطات التركية، اليوم الاثنين، سوريا متهما بقتل ناشطين سوريين يوثقون جرائم تنظيم ”داعش“، قبل عامين، في شانلي أورفة. وذكرت صحيفة ”حرييت“ التركية، بحسب ما ترجم عكس السير، أنه تم
الرقة تذبح بصمت دخلت معركة انتزاع الرقة من سيطرة تنظيم داعش شهرها الثالث، والتي تقودها مليشيات سوريا الديمقراطية “قسد” المدعومة أمريكياً، إلا انّ التقدم لصالح القوات المهاجمة اتسم بالبطيء الشديد،
حذرت منظمات إنسانية ودولية، وحملة “الرقة تذبح بصمت”، اليوم الإثنين من تفاقم أزمة المواد الغذائية داخل مدينة الرقة السورية مع إغلاق الأسواق التجارية أبوابها، ما دفع السكان إلى الاعتماد بشكل
الرقة تذبح بصمت تداول ناشطون ووكالات إعلامية عديدة صورة لمجموعة حاملة للسلاح في مدينة الرقة، اطلقت على نفسها اسم T-Qila، تتبع لميليشيات سوريا الديمقراطية “قسد”، حاملة العلم الملون، والذي يمثل
حذرت منظمات إنسانية دولية، الاثنين، من شح المواد الغذائية داخل مدينة الرقة السورية، مع إغلاق الأسواق التجارية أبوابها، ما دفع السكان إلى الاعتماد بشكل كامل على مخزونهم المتضاءل مع استمرار
الرقة تذبح بصمت لم يشهد الوضع الميداني في الرقة تغيراً كبيراً من حيث السيطرة بين تنظيم داعش والقوات المهاجمة في الأسبوع الأخير من شهر رمضان، في حين يبقى الرقم الوحيد
الرقة تذبح بصمت مذ احتل تنظيم داعش الرقة بداية العام 2014، والأنظار تتجه تلقاء تلك البقعة الجغرافية الصغيرة المُسمّاة الرقة، التي كان كثير من السوريين ذاتهم لا يعرف عنها إلاّ