الرقة تذبح بصمت وثقت العديد من الشهادات الميدانية من داخل مدينة الرقة حجم الدمار الهائل بنسب كبيرة تصل حتى ٨٠٪ من مجموع أبنية المدينة وبناها التحتية، فيما يحاول الإعلام الموالي
الرقة تذبح بصمت وثقت العديد من الشهادات الميدانية من داخل مدينة الرقة حجم الدمار الهائل بنسب كبيرة تصل حتى ٨٠٪ من مجموع أبنية المدينة وبناها التحتية، فيما يحاول الإعلام الموالي
لم يكن أشد المتشائمين يتوقع أن تؤول مدينة الرقة التي تقع إلى شمالي شرق سورية وتبعد عن العاصمة دمشق نحو 500 كيلومتر، إلى ما صارت إليه من خراب ودمار يعيدان إلى الذاكرة
الرقة تذبح بصمت الإرث والثأر: كلمتان ليستا متطابقتان جناسًا من خلال الحروف فحسب، بل في المضمون أيضاً، تطابق يدلُّ على الموت اليوميّ الذي يتربَّص بأهل الرقّة، إذ بعد خروج تنظيم
أظهرت صورة نشرتها صحيفة “مورنينغ ستار” الشيوعية البريطانية قيام مقاتلين من ما يسمى “كتيبة الحرية الأممية” برفع العلم السوفيتي الأحمر على أحد الأبينة في محافظة الرقة بعد سيطرة ميليشيا “قوات
مع بدء العالم باحتفالات أعياد الميلاد، يكون العمل على إزالة الألغام من كنيستين تاريخيتين في مدينة الرقة السورية، قد انتهى. بيد أنهما لن تكونا جاهزتين للاحتفالات. تتزامن احتفالات العالم بأعياد
الرقة تذبح بصمت لا يمر يومٌ في مدينة الرقة، إلا وتشيع المدينة المدمرة عدداً من مدنيها، بفعل الألغام، حتى بعد مرور أشهر على انتهاء المعركة بين قوات سوريا الديمقراطية “قسد”
تبدو الرقة قد انتقلت إلى مرحلة جديدة من اللايقين إثر انتهاء عمليات “التحالف” العسكرية ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”، بعدما تكللت، ما بين صيف العام 2015 وخريف العام 2017، بطرد التنظيم
الرقة تذبح بصمت تتشابه البدايات في معظم الحكايات، ومعظم النهايات تفضي إلى الفرج، إلّا بدايات الأعوام ونهاياتها في الرّقّة كانت تختلف من عامّ لعامّ منذ عامّ ٢٠١٣، العام الذي شهد
قيس قاسم – الحياة من تحرير مدينة الرقة كفعل عسكري/ سياسي على الأرض، يمكن تقدير قيمة فيلم «مدينة الأشباح» أكثر، باعتباره نصاً سينمائياً هو أبعد بكثير من مجرد محاولة آنية
ريم تركماني – الحياة حتى بداية حزيران (يونيو) الفائت ومنذ أكثر من ألفي سنة كانت مدينة الرقة السورية موجودة. بعد أربعة أشهر ونصف الشهر، وتلقيها ٢٠ ألفاً من ذخائر التحالف