المصدر : موقع الحل
المصدر : موقع الحل
المصدر: الجزيرة نت بدا هول الصدمة واضحا على يحيى المحمد (33 عاما) بعد تلقيه أمس السبت نبأ العثور على جثمان ابن عمه الشاب مصطفى في إحدى المقابر الجماعية بمدينة الرقة السورية، من
الرقة تذبح بصمت لا يكاد يمرُّ يوم على الرقّة السوريّة دون العثور على مقبرة جماعيّة والتي يعود قسم منها إلى الأشخاص الذين أعدمهم تنظيم داعش سواءً بشكل ميدانيّ في ساحات
على صعيد التكاليف المدنية التي تكبدها ابناء الرقة على يد التحالف الدولي خلال عملية السيطرة عليها، فعلى ما يبدو بأن السياسة الحربية التي اتبعت إبان المعارك، كانت وفق الاحصائيات الأخيرة لا تفرق بين مدني ومسلح، إذ نقلت شبكة «الرقة تذبح بصمت»، عن فريق الاستجابة الأولية، انتشال الأخير لجثامين 2600 مدني، خلال التسعة أشهر الماضية، غالبية الضحايا وفق المصدر، هم من النساء والأطفال، قضوا بقصف مقاتلات التحالف الدولي، ومدفعية قوات سوريا الديمقراطية.
الرقة تذبح بصمت كباقي القِطاعات الخدميّة الأُخرى في محافظة الرقة، لا زال يعاني قِطاع الكهرباء من عمليّات سرقة للآليات، وقِطع الغيار، وتوقُّف صيانة الشبكات، ولعدم توفُّر المَعدّات أصبح أيّ عطل
أفادت مصادر متطابقة، اليوم الأربعاء، أن مجلس الرقة المدني التابع لقوات سورية الديمقراطية، الذي يهيمن عليها حزب الاتحاد الديمقراطي “ب ي د”، أنه عمد إلى تزوير وثائق المشتريات والفواتير الصادرة
الرقة تذبح بصمت احتفل العالم في الثالث من أيّار/مايو 2018 باليوم العالميّ لحريّة الصحافة، وتأتي ذكرى هذا اليوم الذي لاتزال فيه المنظّمات الدوليّة المدافعة عن حريّة الإعلام تكشف عن انتهاكات
على مجلس الأمن التطرق لمحنة أهل الرقة خلال اجتماعه يجتمع مجلس الأمن مجددا اليوم للمرة السادسة خلال أسبوع فقط لمناقشة الوضع في سوريا. في حين أنه من المغري السؤال عما
الرقة تذبح بصمت كغيرها من الحضارات التي تشكّلت على ضفاف الأنهار، نشأت الرقّة على جوانب نهر الفرات، وبأقدمِ اسم عُرِفت به، وثّقته المُعطيات التاريخيّة، “توتول”، والتي كانت حاضرةً في الألفين الثالث
كشفت مصادر إخبارية محلية شرق الرقة عن عزم النظام السوري تشكيل مليشيات جديدة في المنطقة تحت مسمى “درع صناديد الجزيرة”. واعتبرت مصادر خاصة لـ”عربي21” أن غاية النظام من تشكيلها، إزعاج