أعلنت الشرطة الأوروبية أنها وجهت “ضربة قاسية” إلى وسائل الدعاية التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية على الإنترنت، وأوقفت انتشار آلاف المواد التي تمجد “الإرهاب”. وقال جهاز شرطة الاتحاد الأوروبي (يوروبول)
أعلنت الشرطة الأوروبية أنها وجهت “ضربة قاسية” إلى وسائل الدعاية التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية على الإنترنت، وأوقفت انتشار آلاف المواد التي تمجد “الإرهاب”. وقال جهاز شرطة الاتحاد الأوروبي (يوروبول)
إعدامات خارج القانون، ومنع العودة من قبل جماعات مسلحة تدعمها تركيا (بيروت) – قالت “هيومن رايتس ووتش” اليوم إن فصائل “الجيش الوطني السوري”، وهي جماعة مسلحة سورية غير حكومية تدعمها
رغم فقدان تنظيم داعش قيادته بعد مقتل زعيمه أبو بكر البغدادي في غارة نفذتها قوات أميركية في أكتوبر الماضي، إلا أن تساؤلا يبقى برسم الإجابة، عما إذا كان التنظيم سينجو
قتل وجرح عدد من عناصر ميليشيا “قسد”، يوم السبت، بقصف جوي تركي استهدف مواقع للميليشيا في ريف الرقة الشمالي، بالتزامن مع تقدم لفصائل “الجيش الوطني” في المنطقة. وأفاد موقع “الخابور”
فأطفال الرقّة يتمرجحون بين شقاء العمالة، والعدول عن مقاعد الدراسة التي صار من الصعب إعادتهم إليها كما في السابق، وذلك بعد أن وجدوا في العمالة ما يُوفّر قوت يومهم، وحملِ أعباء المعيشة مع ذويهم، ومنهم هو اليوم بلا أبٍ أو أمّ فيحتمِل الشقاء وبؤس حياته وحيداً
انتقدت الولايات المتحدة طلب دول أوروبية من العراق محاكمة عناصر تنظيم الدولة الإسلامية، واعتبرت أنه “غير مسؤول” وذلك في انتقاد مبطن لرفض فرنسا استقبال مواطنيها المرحلين من مقاتلي التنظيم. وقال
قالت منظمة “غالوب إنترناشونال” في استطلاع للرأي شمل سكان محافظتي الحسكة والرقة، أن غالبية السكان يرون في بشار الأسد خطراً أشد من خطر تنظيم داعش أو التدخل التركي.
الرقة تذبح بصمت في ظلّ تزاحم القوّات الدوليّة والمحليّة أيضاً على أراضي محافظة الرقّة بحجّة تخليصها من الإرهاب المُفتعل من قِبَلِها لفرض وطرح الحجج التي تؤيّد وتُجيز تواجدهم هناك، فلم
وأوضحت المصادر ذاتها أنه “لا توجد أدلة كافية لإصدار مذكرات اعتقال بحق التسعة”، ما أثار انتقادات من المعارضة التي قالت إن “عملية الترحيل فاجأت الحكومة”.
وبحسب المصدر فإنّ عدد الصهاريج التي تعمل تحت إمرة “محمد براء قاطرجي” وأولاده يتجاوز 900 صهريج تكاد تعمل على مدار الساعة، وتكون رحلتُها طويلةً أحياناً حيث يصل بعضها إلى حقول “رميلان” في أقصى الشمال الشرقي، وفي بعض الأحيان تذهب إلى حقول “الجبسة” قرب الحسكة، أو إلى حقول “عمر” على أطراف مدينة دير الزور، وذلك حسب المندوب المرافق من “قسد”.