الرقة تذبح بصمت استيقظت مدينة الرقّٰة صباح يوم السّبت الماضي على انفجار وقع في شارع تلّ أبيض وسط المدينة، الشارع الذي أعلنته ميلشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد”، منذ أكثر من
الرقة تذبح بصمت استيقظت مدينة الرقّٰة صباح يوم السّبت الماضي على انفجار وقع في شارع تلّ أبيض وسط المدينة، الشارع الذي أعلنته ميلشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد”، منذ أكثر من
الرقة تذبح بصمت نُعلِّلُ نفوسنا بأنَّ ما تمرُّ به الرقّة اليوم، وما مرَّ بها من أحداث على مدار سبع سنوات، ماهي إلّا أيّام معدودة تنقضي، علّه يعقبها فرحة العيد، عيد
الرقة تذبح بصمت احتفل العالم في الثالث من أيّار/مايو 2018 باليوم العالميّ لحريّة الصحافة، وتأتي ذكرى هذا اليوم الذي لاتزال فيه المنظّمات الدوليّة المدافعة عن حريّة الإعلام تكشف عن انتهاكات
الرقة تذبح بصمت يعيش أهالي الرقّة في ظلّ انفلات أمنيٍّ تشهده المحافظة منذ أكثر من أربع سنوات، ليزداد هذا الانفلات بشكل ملحوظ مع سيطرة ميليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” في
على مجلس الأمن التطرق لمحنة أهل الرقة خلال اجتماعه يجتمع مجلس الأمن مجددا اليوم للمرة السادسة خلال أسبوع فقط لمناقشة الوضع في سوريا. في حين أنه من المغري السؤال عما
الرقة تذبح بصمت تمَّ خلال الأيّام الماضية توثيق ظهور عشرات الإصابات بأمراض جلديّة لدى سكان مخيّم الطويحينة في ريف الطبقة الغربيّ، وهي “الجدريِّ، الحصبة الألمانيّة، الجرب، اللّشمانيا”، سُجِّلت أغلب هذه
الرقة تذبح بصمت يدّعي “مجلس الرقّة المدنيّ” التابع لمليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد”، امتلاكه لقوائم بأسماء مدنيين وعسكريين، تم تحريرهم من سجون تنظيم داعش، خلال المعارك الأخيرة في ريف
الرقة تذبح بصمت ليست الخلوة إلى الشياطين، الصفة الوحيدة المميزة للمنافقين “المنحبَّكجيَّة”، إذ لا ينطبق على شبيحة الرقّة السوريّة اليوم سوى مقولة “غاب القطّ العب يا فأر”، أربعة أعوام مضت
الرقة تذبح بصمت كغيرها من الحضارات التي تشكّلت على ضفاف الأنهار، نشأت الرقّة على جوانب نهر الفرات، وبأقدمِ اسم عُرِفت به، وثّقته المُعطيات التاريخيّة، “توتول”، والتي كانت حاضرةً في الألفين الثالث
الرقة تذبح بصمت شهِد يوم الأحد الماضي خروج مظاهرة ضمَّت العشرات من أهالي حيّ الرميلة الواقع في القسم الشرقيّ من مدينة الرقّة، وذلك بعد قيام عناصر حاجز “دوّار البرازيّ” بإهانة