الرقة تذبح بصمت تعاقبت خسائر تنظيم داعش السريعة في الشمال السوري منذ منتصف عام ٢٠١٥ حتى اليوم، كان أخرها “دابق” في ريف حلب الشرقي، وانتزاعها من قبل قوات “درع الفرات”

الرقة تذبح بصمت الجزء الثالث بعد أن استعرضنا في الجزئين السابقين أهم سمات العمل الإعلامي لدى تنظيم داعش وتحليل هذه الأساليب والرسائل التي يريد التنظيم إيصالها سنحاول في الجزء الثالث

الرقة تذبح بصمت استهدف طيران التحالف الدولي  السبت قرية “أم زريخة” بالقرب من بلدة “الجرنية” في ريف الرقة الغربي، مما أدى لاستشهاد ١٠ مدنيين في مكان الغارة بينهم ست نساء

الرقة تذبح بصمت شكلت قرية دابق في ريف حلب الشمالي رمزية دينية في دعاية تنظيم داعش و أخذت الكثير من حيز دعايته خلال إصداراته الإعلامية السابقة . إذ عمد  التنظيم

الرقة تذبح بصمت شهدت السنوات الثلاث الماضية صعودًا للمقاتلين الأجانب في تنظيم داعش في التسلسل الهرمي الإداري والعسكري للتنظيم، فعلى مدار السنوات الماضية بدا جلياً قدرة التنظيم على استقطاب المقاتلين

يملك تنظيم الدولة الإسلامية عاصمتين في العراق والشام، وقد أشيع، أخيراً، أن معركة تحرير الموصل أصبحت وشيكة، على الرغم من وجود خلافاتٍ بين أطراف التحالف التي ستحرّر المدينة، فالأتراك محجمون،

الرقة تذبح بصمت لم تتوقف خسائر تنظيم داعش منذ مطلع العام ٢٠١٦، فبعد خسارته لمدينة تدمر السورية لصالح مليشيات النظام السوري، وما تبعها من سيطرة عصابات الحشد الشعبي الشيعي في

ماذا لو منحت نوبل للخوذ البيضاء، الثوار يقتربون من دابق، وعيونهم على مارع، ماذا يحدث في الحسكة؟!، دي ميستورا وسيط دولي أم طرف في النزاع؟، الأسد يتعهد باستمرار إبادة السوريين. تحليل هذه الأخبار

تناولت صحفية واشنطن تايمز الأميركية شأن الرئيس الأميركي باراك أوباما، وأشارت إلى مناداته بالسلام مع بداية عهده، لكنها قالت إنه يوشك أن ينهي فترة رئاسته الثانية وقد ترك حروبا أكثر