ما فتئت اليد التي تُهلِك الحرث والنسل تعبث فساداً في محافظة الرقّة، التي طالما عُرِفت بأرض السنابل الملأى خيراً وتواضعاً، المرويّة بعرق جباه تعب أبنائها المُتعطّشين لحرارة شمس الصيف ليبدؤوا
ما فتئت اليد التي تُهلِك الحرث والنسل تعبث فساداً في محافظة الرقّة، التي طالما عُرِفت بأرض السنابل الملأى خيراً وتواضعاً، المرويّة بعرق جباه تعب أبنائها المُتعطّشين لحرارة شمس الصيف ليبدؤوا
تظاهر أكثر من 100 شخص الجمعة في مدينة الطبقة، غرب مدينة الرقة الخاضعة لسيطرة “قوات سورية الديمقراطية” (قسد) شمالي شرقي سورية، للمطالبة بإسقاط النظام السوري.
اعتبرت صحيفة “واشنطن بوست”، أن الرقة تحولت إلى مركز حرب الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، وذلك في تقرير مطول استعرضت فيه الصحيفة أبعاد تواجد القوات الأمريكية في سوريا.وكان من المفترض
لم يكن أمام عشرات العوائل في مدينة الرقة السورية إلا السكن في مبان وبيوت مدمرة جزئياً، وسط الدمار الحاصل في المدينة. إذ أكدت تقارير الأمم المتحدة أن نسبة الدمار والضرر في مباني المدينة تراوح
يتفشى داء “اللشمانيا” في مدن وبلدات محافظة الرقة السورية مع العديد من الأوبئة التي انتشرت خلال الأشهر الأخيرة، وأكد المجلس المدني للمحافظة أن “اللشمانيا أصاب أكثر من ألفي شخص”، في حين لا تزال جثامين
أحيت فرنسا الذكرى الثالثة لاعتداءات باريس الدموية، الثلاثاء، التي راح ضحيتها 130 قتيلاً ومئات الجرحى، في هجمات عدّت الأعنف في تاريخ فرنسا الحديث، ووضعت البلاد بأكملها تحت حالة الطوارىء. ليلة
نحن -الموقعين- ناشطون ومثقّفون وسياسيّون من أبناء محافظة الرقة بمزيج من الحزن والغضب تلقينا نبأ اغتيال الشيخ بشير فيصل الهويدي يوم 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2018 في مدينة الرقة، وإننا إذ
ليس أسوأ من الوضع السياسيّ والأمنيّ للرقّة سوى الوضع الاقتصاديّ الذي يزداد سوءاً يوماً بعد يوم، كلّ ذلك نتيجة السياسة التي تفرضها ميليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” من خلال القيود
تحرّكاتٌ عسكريّة تركيّة على طول حدودها الجنوبيّة مع سوريا، يرافقها قصفٌ مدفعيّ بين الفينة والأُخرى مُشيرةً إلى اقتراب حربٍ تُنذر بإنهاءٍ لتواجد قوّات سوريا الديمقراطيّة “قسد”، والتي على ما يبدو
شكلت عملية اغتيال الشيخ ” بشير فيصل الهويدي” في مدينة الرقة قبل يومين، نقطة تحول فارقة في موقع العشائر العربية في المنطقة الشرقية، حيث بات واضحاً الموقف العشائر الرافض لقوات
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.