ليس أسوأ من الوضع السياسيّ والأمنيّ للرقّة سوى الوضع الاقتصاديّ الذي يزداد سوءاً يوماً بعد يوم، كلّ ذلك نتيجة السياسة التي تفرضها ميليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” من خلال القيود
ليس أسوأ من الوضع السياسيّ والأمنيّ للرقّة سوى الوضع الاقتصاديّ الذي يزداد سوءاً يوماً بعد يوم، كلّ ذلك نتيجة السياسة التي تفرضها ميليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” من خلال القيود
تحرّكاتٌ عسكريّة تركيّة على طول حدودها الجنوبيّة مع سوريا، يرافقها قصفٌ مدفعيّ بين الفينة والأُخرى مُشيرةً إلى اقتراب حربٍ تُنذر بإنهاءٍ لتواجد قوّات سوريا الديمقراطيّة “قسد”، والتي على ما يبدو
شكلت عملية اغتيال الشيخ ” بشير فيصل الهويدي” في مدينة الرقة قبل يومين، نقطة تحول فارقة في موقع العشائر العربية في المنطقة الشرقية، حيث بات واضحاً الموقف العشائر الرافض لقوات
ينتشر في أوساط المسيسين، من القوميين الأكراد في سورية، تصورٌ عن إقليم جغرافي متواصل، يربط شمال العراق بالبحر الأبيض المتوسط على طول الأراضي السورية المتاخمة للحدود السورية التركية، بعرض يزداد