تُعيد الأخبار المتواترة عن اتفاق مزعوم بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره التركي رجب طيب أردوغان لإبعاد ميليشيات قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وحزب العمال الكردستاني (PKK) إلى جنوب الحدود نحو
تُعيد الأخبار المتواترة عن اتفاق مزعوم بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره التركي رجب طيب أردوغان لإبعاد ميليشيات قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وحزب العمال الكردستاني (PKK) إلى جنوب الحدود نحو
تمكنت قوات إدارة العمليات العسكرية من تحقيق تقدم استراتيجي في ريف الرقة، حيث سيطرت على عدة مناطق هامة، بما في ذلك منطقة الزملة الغنية بالحقول النفطية جنوب بلدة المنصورة في
لطالما كانت الجزيرة السورية بمواردها الطبيعية والزراعية محوراً رئيسياً للمعادلة السورية، فهي خزان الغذاء والطاقة لسوريا، وموطنٌ لثروات لا تقدر بثمن، من النفط والغاز إلى القمح والمياه. ومع ذلك، باتت
تعتزم الإدارة الذاتية لشمال وشرقي سوريا إجراء انتخابات البلديات في 11 حزيران/يونيو الجاري، وهي خطوة مثيرة للجدل تُنذر بتصعيد التوترات السياسية والعسكرية في المنطقة. تتزامن هذه الانتخابات مع ظروف غير
المصدر : الجزيرة برأت محكمة نمساوية أمس الاثنين 4 مسؤولين نمساويين سابقين يشتبه في منحهم حق اللجوء للجنرال السوري السابق خالد الحلبي المشتبه في ارتكابه جرائم ضد الإنسانية. ونقلت وكالة
يوجد بشمال سوريا آلاف من أتباع تنظيم “داعش”، بينهم أكثر من مائة ألماني، حسب “شبيغل”. وترفض ألمانيا ودول أوروبية أخرى استعادة هؤلاء المأسورين هناك، لكن سياسيا ألمانيا بارزا يطالب باستعادتهم
يتوجس أهالي الرقة، شرقي سورية، من الحديث حتى عن عمليات الاعتقال التي تنفذها قوى أمنية تتبع “قوات سورية الديمقراطية – قسد”، خوفاً من تعرضهم لأعمال انتقامية قد تصل إلى حد
الرقة تذبح بصمت هاهي من جديد بذور الموت تُدسُّ تحت الأرض لتغتال مَن فوقها في محافظة الرقّة، فبعد خروج تنظيم “داعش” منذ عامين وكان قد خلّفَ وراءه الكثير من الألغام
أعلنت وزارة الخارجية العراقية، الأحد، أن بغداد غير معنية بتسلم عناصر تنظيم “داعش” الإرهابي الأجانب وأن على دولهم أن تتكفل بهم. يأتي هذا الموقف بعد يومين من ختام زيارة لوزير
أحداث ومُعطيات متسارعة مع بدء عمليّة ” نبع السلام” التي تقودها تركيا ضدّ التنظيمات الإرهابيّة وعلى رأسها تنظيمي PKK وPYD في حملة تطهير للشمال السوريّ منها، وتأمين الحدود الجنوبيّة لتركيا