الرقة تذبح بصمت تعيش مدينة الرقة اليوم اصعب أيامها منذ تأسيسيها قبل مئات السنين على يد العباسيين، لم تعرف المدينة أو المنطقة عموما مأساة كالتي تحدث اليوم بعدما هجر جميع
الرقة تذبح بصمت تعيش مدينة الرقة اليوم اصعب أيامها منذ تأسيسيها قبل مئات السنين على يد العباسيين، لم تعرف المدينة أو المنطقة عموما مأساة كالتي تحدث اليوم بعدما هجر جميع
الرقة تذبح بصمت منذ إعلان معركة “غضب الفرات” ضدّ تنظيم داعش بقيادة قوّات سوريا الديمقراطيّة “قسد”، المدعومة جوّاً من قبل طيران التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية، ولا تزال موجات
الرقة تذبح بصمت في كلّ يومٍ تواصل فيه قوّات سوريا الديمقراطيّة التي تشكّل الوحدات الكرديّة عمودها الفقريّ ، تواصل تقدّمها في قرى الرقّة لتبدأ بشنّ حملة من الاعتقالات بحقّ شباب
الرقة تذبح بصمت تتناسى القوات المهاجمة المشاركة في عملية طرد تنظيم داعش من الرقة والسيطرة عليها، والمتمثلة بمليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” المدعومة من قبل قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقرير خاص، إن قوات سوريا الديمقراطية هجّرت قسراً نحوَ 4000 آلاف مدني من قرية السلحبية الشرقية العربية الأصل بريف الرقة الغربي، بعد تقدم قواتها
الرقة تذبح بصمت استطاعت ميليشيا سوريا الديمقراطيّة “قسد”، اطباق الحصار على من تبقى من مقاتلي تنظيم داعش داخل مدينة الرقة، منذ قرابة الأسبوعين، عقب السيطرة الكاملة على قرى الكسرات
الرقة تذبح بصمت عمدت ميليشيا قسد المُتحكم بها عن طريق مليشيا وحدات حماية الشعب الكردية YPG، إلى شن حملة اعتقالات في ريف الرقة طالت المطلوبين للانضمام إلى صفوف تلك المليشيات
الرقة تذبح بصمت تتكشف يوماً بعد يوم الاستراتيجيّة التي ينتهجها التحالف الدوليّ بقيادة الولايات المتحدة الأميريكيّة الداعم لميليشيات سوريا الديمقراطيّة “قسد”، بهدف السيطرة على محافظة الرقّة وانتزاعها من يد تنظيم داعش،
منذ وضع أبو بكر البغدادي نصب عينيه إحياء «الخلافة»، كانت السيطرة على الأرض أساسية في مشروعه التدميري. بالاستحواذ على الأرض، كان يمكنه أن يجمع حشود الإرهابيين من مختلف الأصقاع، للقيام
الرقة تذبح بصمت شهدت مناطق سيطرة تنظيم داعش انهيارات قوية خلال الأشهر الثلاث الماضية، حيث قدرت المساحة التي سيطر عليها التنظيم في عام ٢٠١٥ بحوالي ٩٠ ألف كيلو متر