الثوار على أبواب حماة، الميليشيات ذراع إيران الشيطانية، نزيف القادة يؤرق داعش، المعضميّة ومدن ريف دمشق على خطا داريا؟! تحليل هذه الأخبار وغيرها في”قراءة في أحداث الأسبوع” الميليشيات ذراع إيران الشيطانية قال
الثوار على أبواب حماة، الميليشيات ذراع إيران الشيطانية، نزيف القادة يؤرق داعش، المعضميّة ومدن ريف دمشق على خطا داريا؟! تحليل هذه الأخبار وغيرها في”قراءة في أحداث الأسبوع” الميليشيات ذراع إيران الشيطانية قال
الرقة تذبح بصمت تزداد الإنشقاقات في صفوف تنظيم داعش مع ازدياد تقوض مساحة سيطرته٬ وتجفيف منابع الانضمام إليه٬ كنتيجة لما تشهده الساحة العسكرية من تطورات في الأشهر الأخيرة٬ وتغيرات يومية
الرقة تذبح بصمت لم يكن والد الطفل البريطانيّ أول أب تفاجئ برؤية ابنه المنتمي إلى تنظيم داعش٬ وهو يعدم رهائن أكراد تابعين لمليشيات وحدات الحماية الشعبية٬ مع مجموعة من أقرانه
الرقة تذبح بصمت أبو محمد العدناني، “الإرهابي العالمي” كما تطلق عليه الولايات المتحدة الأمريكية، والذي اشتهر بتهديداته وتصريحاته التي طالت العديد من دول العالم، وهو الاسم الثاني على قائمة المطلوبين
الرقة تذبح بصمت تستمر كتائب الجيش السوري الحر- المدعومة من قبل الجيش التركي – تقدمها في ريف جرابلس، لتعيد رسم خريطة الشرق الأوسط الجديد، حيث سيطرت على نحو ١٢ قرية
الرقة تذبح بصمت سيطرت ميليشيات وحدات الحماية على قرى “البغل – تل عثمان – النفيلة – ام جحاش – شمس الدين” والتي تبعد عن ناحية الجرنية مايقارب الـ 10 كم
داريا، خروج المنتصر، غرب الفرات حرام على الميليشيات الكردية، مشهدان يختصران حالة حلب، اتفاق الحسكة مصالحة أم استسلام. تحليل هذه الأخبار وغيرها في”قراءة في أحداث الأسبوع” داريا، خروج المنتصر اتفاق
الرقة تذبح بصمت تنكمش رقعة سيطرة تنظيم داعش بشكل يومي، وفي كلا الطرفين السوريّ والعراقيّ، فما إنّ يخسر التنظيم شبراً في سوريا، ليخسر متراً في العراق، ليمنى بخسارة جرابلس السورية
تسارع الأحداث في الشمال السوري في الآونة الأخيرة، دفع للواجهة ببوادر أزمة كبيرة سببها مجموعة التطورات التي حصلت بسبب تحركات ميليشيا “قسد”، المكونة أساساً من ميليشيا “الوحدات الكردية”، وسيطرتها على
الرقة تذبح بصمت قد يتبادر للذهن في الوهلة الأولى أنّ تعبير “داعش لاعب النرد الخفي”، يعبر عن دور داعش الخفي في القضاء على الثورة والثوار فالتنظيم استخدم ابشع الأساليب في
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.