الرقة تذبح بصمت استطاعت مليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد”، المدعومة من التحالف الدولي، السيطرة على شارع تل أبيض وسط مدينة الرقة، والذي يعتبر أهم أسواق المدينة، محتوياً على مئات المحلات

الرقة تذبح بصمت لم يحسم المشهد العسكري في معركة السيطرة على مدينة الرقة حتى اليوم وبعد مرور أكثر من ١٠٠ يوم على بدايتها، فبينما تتقلص المساحة المسيطر عليها من قبل

سيطرت ميليشيات “قوات سوريا الديمقراطية” على حي “المرور” بعد مواجهات مع عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” غربي مدينة الرقة، فيما يحاول تنظيم “الدولة الإسلامية” استعادة زمام المبادرة عبر مهاجمة القوات المدعومة

الرقة تذبح بصمت سُجل في الايام الماضية، انشقاق العشرات من عناصر مليشيا “جيش العشائر” التابعة لنظام الأسد، وانضمامهم إلى صفوف ميليشيا سوريا الديمقراطية “قسد” المدعومة من التحالف الدولي. حيث جاء الانشقاق

الرقة تذبح بصمت فيما كان القتال محتدماً داخل مدينة الرقة، بين قوات تنظيم داعش من جهة وميليشيا سوريا الديمقراطية “قسد” المدعومة أمريكياً، سجلت ميليشيات النظام تقدماً في الريف الشرقي لمحافظة

ارتكبت طائرات التحالف الدولي أمس الأحد مجزرة جديدة في مدينة الرقة، بعد استهدافها للأحياء السكنية بـ عدة غارات جوية، ما أوقع عشرات الشهداء والجرحى. وأفادت شبكة “الرقة تذبح بصمت” بأن

الرقة تذبح بصمت شهورٌ مرت على خروج الطبقة عن سيطرة تنظيم داعش، وسيطرت ميليشيات سوريا الديمقراطية “قسد” عليها، وبالرغم من ذلك لا تزال المدينة تعاني من نقص الخدمات العامة، مع

الرقة تذبح بصمت لطالما رفع تنظيم داعش الشعارات الدينية منذ بداية نشئته، بغية فرض حكمه باسم الإسلام على من هم تحت سلطته، الأمر الذي دفع عدداً كبيراً من البسطاء إلى

الرقة تذبح بصمت اعتمد حزب البعث في توطيد سلطه على البلاد عبر عدة وسائل منها العسكرية والأمنية بالإضافة للدعم الخارجي والامساك بزمام الامور في كافة مؤسسات الدولة المفصلية والأمنية كذلك استغل